il brt8ali

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    لا تسل كيف كنا

    أكبر مصرقع
    أكبر مصرقع
    مصرقع مميز


    ذكر
    عدد الرسائل : 107
    العمر : 30
    المزاج : مرتاح
    اعلام الدول : لا تسل كيف كنا Female70
    مزاجك اليوم : لا تسل كيف كنا Helaly
    الهوايه : لا تسل كيف كنا Huntin10
    تاريخ التسجيل : 06/11/2008

    ةه لا تسل كيف كنا

    مُساهمة من طرف أكبر مصرقع الجمعة ديسمبر 05, 2008 12:57 am

    الشــرح والمعاني :
    1- طموحي : الآمال
    2-إرشادي : توجيهي
    3-الســراب : خيال الماء
    4-الكتاتيب : أماكن تعليم القرآن
    5-أجلــو : أزيــل
    6-قرحت : ورمت
    7-دأبي : عادتي
    8-مصــر : ملــح
    9-انجلـت : انتهت
    10-تراءت : ظهرت
    11- همتي : العزيمة
    12- منهج : طريــق
    13- غارق : مغمور
    14- اكتئابي : الحــزن
    15- شاحب : ضعيف
    16- رمت : ذهبت عنها
    17- المنساب : المتحرك بسهولة
    18- اجتياز : تخطي
    19- قرت : استقرت
    20- مزنـه : السحابة الممطرة
    21- تعهد : عاهد نفسه
    22-أديم : ماظهر من الأرض
    23-حصير : السجادة المصنوعة من سعف النخيل
    24-أناجيه : أحاكيه
    25-اقتناء : امتلاك
    26-سلواَ : تناسياَ
    27-لجج (لجة) : معظم الماء
    28-العباب : موج البحر ، مفرده ( عبابة )
    29-ركابي : ما اتخذته للركوب
    30- سمحة : معطاء
    الشــرح .....

    البيت (1،2) : يتحدث الشاعر في هذا النص قائلا: لقد اعتمدت في بناء حياتي من أساسها على ركائز أربع هي : ( الطموح- الهمة- الكتاب- الأب الفاضل ) فكانت أساسا قويا في نجاحي في حياتي .

    البيت (3) : ينهى الشاعر عن السؤال عن الطريقة التي عاشوا عليها فقد حياةَ قاسية ومؤلمة لا يرغب في ذكرها.

    البيت (4) : كنا نطلب العلم ضوء ضعيف متقطع وكان ذلك يمثل لنا معناه .

    البيت (5) : ونجلس لطلب العلم على حصير مملوءٍ بالتراب وكان ذلك يمثل معناة أخرى .

    البيت (6) : كنا نكتب بالفحم على غصون الأشجار وكان ذلك يمثل مثل معاناة ثالثة .

    البيت (7) : لم يعرف الشاعر فراغاَ في يوم ما أو لعبة يلهو بها .

    البيت (Cool : لعبة الشاعر المفضلة هي القراءة ، فهي صديقه الحميم الذي يزيل همه .

    البيت (9) : الشاعر يفضل الاحتفاظ بالكتاب على الاحتفاظ بالثياب .

    البيت (10) : رغم تجريح القراءة لعيني إلا أني ولع بها فكلما زاد تجريحها زاد ولعي بها .

    البيت (11) : كلما حاولت الابتعاد عن القراءة وجدت نفسي أعود لها , دون أن أملك لذلك جوابا .

    البيت (12) : ولع الشاعر بالقراءة طريقه وطبعه في كل زمان ومكان .

    البيت (13) : توجهنا لتحقيق حياة ناجحة رغم ما في هذه الحياة من صعاب .

    البيت (14) : يصف الشاعر نفسه وقومه بعزائمهم القوية المتحدية لصعاب الحياة و الرافضة للالتزام أمامــها .

    البيت (15) بتلك العزائم القوية حققنا نجاحاًَ مرموقاً جعل من حياتنا حياةً هادئةً مستقرة .

    البيت (16) : فعم خير ذلك النجاح أرجاء الوطن .

    البيت (17) : لقد اهتمت الدولة بالمفكرين والكتاب لأنهم أساس الحياة .


    / بداية تكوين حياة الشاعر وثقافته وشخصيته.
    يبدأ الشاعر بتسجيل إقرار واعتراف أن رصيده الذي بدأ به الحياة هو "الطموح، والإرادة، والعلم ". كما أشار إلى فضل الأب في توجيهه إلى طريق الهدى. فهل ما ملكه الشاعر مكّنه من تحقيق هدفه؟
    3-8/ الصعوبات التي واجهت الشاعر في بدية حياته.
    العودة بالذكريات إلى زمن الماضي" حين كنا" وفي زمن الذكريات يطرح الشاعر تساؤلاً الغرض منه التحسر "لا تسل كيف كنا". ليبين لنا الصعوبة والمصاعب التي عاشوها، وكأن الشاعر أراد لنا المقارنة بين ما يتوفر اليوم، وما افتقدوه بالأمس. ويستخدم الشاعر صورة خيالية لبيان الصعوبة" نعصر الماء من أديم التراب" هل للسراب حقيقة ؟ وهل يمكننا عصر الماء ؟ كانت حياة الشاعر أشبه بمن يعصر ماء السراب ! فهو يطرح حالة صعبة، وتزيد صعوبةً لأنها سراب.
    ولو لاحظنا أن الشاعر يستخدم ضمير الجمع نحن، حتى يشرك شباب جيله فيما عاش. ومن الصعوبات التي واجهتم:
    1- التدارس على ضوء مصباح خافت الضوء ومتقطع.
    2- الجلوس على حصير لا راحة فيه مملوء بالتراب.
    3- يستخدمون الفحم حبراً، والخشب ورقاً.
    وهنا مقارنة ضمنية، لم يذكر ما هو متوفر اليوم لكننا نعلم أن حياة اليوم أكثر سهولة من الأمس.فهم لم يعرفوا الهزل أو اللعب، ففي وقت التسلية لا يبتعدون عن كتاب أو صحيفة تزيل الكآبة والهموم.
    9-12/ علاقة الشاعر بالكتاب وإقباله عليه.
    ويعود الشاعر مرةً ثانية ليتحدث بضمير المتكلم المفرد "أنا"، حيث يرى أن الإنسان ليس بمظهره، بل بما يملك من علم ومعرفة" اقتناء الكتاب أشهى من اقتناء الثياب" وعادة القراءة عند الشاعر حالة من الإدمان، لدرجة أن عينيه تتعب و تتعذب لكنه لا يترك القراءة وغير قادر على الابتعاد.
    13-15/ بالصبر حقق الشاعر هدفه ووصل مبتغاه.
    يتخلى عن خصوصية التحدث "أنا" ويتكلم عن الشباب "نحن" فيرسم لنا صورة أشبه بمشهدٍ سينمائي. فيشبه بداية انطلاقتهم في الحياة، بالزورق وهم في بحرٍ هائجٍ متلاطم لا يعرفون عاقبتهم ومصيرهم في رحلة الشقاء والتعب، لكن إصرارهم على الوصول إلى بر الأمان، هو خاتمة ونهاية رحلتهم في الحياة "وحمدت السرى" و"قرت ركابي".
    16-17/ والشاعر يُرجع الفضل إلى الله أولاً، ثمّ طموحهم الذي انطلقوا به، وإرادتهم، ودراستهم الجادة أثمرت مجموعة من الشباب النافع للوطن"وتراءت على سماء بلادي" ويختتم الشاعر قصيدته بالإشارة إلى الدولة في رعايتها إلى الأدباء والمفكرين."يد الدولة تعنى بالفكر والكتاب".
    ولد التميمي
    ولد التميمي
    المدير العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 488
    العمر : 39
    المزاج : tmam
    الهوايه : لا تسل كيف كنا Readin10
    تاريخ التسجيل : 17/10/2008

    ةه رد: لا تسل كيف كنا

    مُساهمة من طرف ولد التميمي الأربعاء ديسمبر 17, 2008 3:38 pm

    روووووووووووووووووووووعه


    ان شاء الله يوم الامتحان باراجع منه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 12:12 pm