لماذا أحلامي لا تتحقق ...
لماذا كلها سراب ...
هل أنا المخطْىء حينما قلبي قد أحبب ...
أم الصدقُ أصبح مجرد مبعثرات ...
صدقني بانك شخصً وفيا ...
و تملكُ قلباً زكياء ...
تفوحُ منهُ راحة العطرِ الهنياء ...
ولكن ماذا حل بهذه الصفات الوفية ...
كم أحببتك و عشقتكِ ...
و أصبحتُ كالمجنون يرددُ أسمك ...
لا أستطيعُ نسيانك ...
ماذا حصل كي تتغير أيها القمر ...
هل تيار الاخرين قد جرفك نحوهم ...
أم كلام الناس قد أثر فيك ...
ليتني أراك أمام عيني كي أكحلها ...
كم أنا مشتاق إليك ...
وكم قلبي العليل قد عانى الالم و السهر ..
هل هذا الامر يسرك ...
أخبرني ... أخبرني ... أخبرني
هل يسرك حينما يتجمع الاقربون وهم يبكون ...
و هم يمشون في جنازتي ...
و الكفن الابيض يلفني ...
القبرُ هو مسكني ...
و دموع أهلي تجري ....
آهً على نفسي كم أوعاني ...
أوناشدك أن أنا متُ فزوريني عند قبري يا من أحببتكِ ...
لماذا كلها سراب ...
هل أنا المخطْىء حينما قلبي قد أحبب ...
أم الصدقُ أصبح مجرد مبعثرات ...
صدقني بانك شخصً وفيا ...
و تملكُ قلباً زكياء ...
تفوحُ منهُ راحة العطرِ الهنياء ...
ولكن ماذا حل بهذه الصفات الوفية ...
كم أحببتك و عشقتكِ ...
و أصبحتُ كالمجنون يرددُ أسمك ...
لا أستطيعُ نسيانك ...
ماذا حصل كي تتغير أيها القمر ...
هل تيار الاخرين قد جرفك نحوهم ...
أم كلام الناس قد أثر فيك ...
ليتني أراك أمام عيني كي أكحلها ...
كم أنا مشتاق إليك ...
وكم قلبي العليل قد عانى الالم و السهر ..
هل هذا الامر يسرك ...
أخبرني ... أخبرني ... أخبرني
هل يسرك حينما يتجمع الاقربون وهم يبكون ...
و هم يمشون في جنازتي ...
و الكفن الابيض يلفني ...
القبرُ هو مسكني ...
و دموع أهلي تجري ....
آهً على نفسي كم أوعاني ...
أوناشدك أن أنا متُ فزوريني عند قبري يا من أحببتكِ ...